newar
- التفاصيل
- المجموعة: ادب وفن
- الزيارات: 838
ما لَكَ يا شَطَّ الْحِلَّةِ ؟ ما لِلْمَوْجَةِ حاسِرَةَ الرَأسِ عَلى الْخَدِّ دَمْعَتها وفي الْروحِ غَصَّةْ هَلْ أنَّ الْوَجَعَ الْنائِمُ فيكَ ساوَرَهُ أنَّ الْمُشَيِّعَ حَدا بِالصَوْتِ تَدافَعَ السائر...
- التفاصيل
- المجموعة: ادب وفن
- الزيارات: 807
(الموت قاسٍ لا يرحمُ) على حدِّ تعبير (كلكامشَ) في ملحمتِهِ. ولسنا هنا لنرثي حبيبنا الشاعر موفق محمد، بل لنحتفي بخلوده الثقافي والإنساني. فقد غادرنا جسدا، غير أنه مازال حيا بيننا ابداعيا ومعرفيا، وسيطو...
- التفاصيل
- المجموعة: ادب وفن
- الزيارات: 648
قبلَ أَنْ أُغادرَ البلادَ كنتَ قدْ بكيتَ عليَّ وأَنا الآخرُ كنتُ بكيتُ عليكْ وفي تلكَ اللحظاتِ الفاجعةِ ومن خللِ غيوم الدمعِ ونشيجِ القلبِ الراعفِ قُلتَ لي : كيف ستواجهُ بردَ المنافي ومخالبِ الغربة ال...
- التفاصيل
- المجموعة: ادب وفن
- الزيارات: 919
كانت صدفة، لم تكن غريبة أن ألتقي موفق محمد نهاية ستينات القرن الماضي لنعمل معاً في إحدى مجلات الاتحادات المهنية، كانت البدايات الأولى لنا في خوض غمار العمل الصحفي ، كان (موفق) ما يزال طالباً في المرحل...



























































































