-1-
حفاظا على شعرك الذهبي
من أمشاطهن،
لا تأتمني نساء الروايات: ينصحني أبي..

-2-
على سريرها
عارية..بطلة الرواية،
لماذا لا نغضض البصر؟

-3-
قتلى وجرحى
في روايته الأخيرة
مَن يحاسب المؤلف؟

-4-
إلى ما كنت ُ عليه
لم اعد من الرواية

-5-
:
لماذا توقفتِ عن قراءة روايته؟
-
لا شوارع فيها لمدينتي.

-6-
(
كل أشخاص هذه الرواية من الخيال)
بالقلم السوفت أكتبُ
:
والمؤلف أيضا

-7-
خمسة وراء جنازة المؤلف
وآلاف من اللايكات في الفيسبوك
ثلاث من شخوص روايته..
من المعزين .

-8-
أي شارع ٍ يوصلني
إلى عتبة بيت ٍ
في تلك الرواية ؟!
-9-
كلما اشتاق. مقهى بطرس
تنزه في- كانت السماء زرقاء-
:
أبي .

-10-
ليكتشف حيواتهم
كتبهم رواية ً

-11-
كلما قرأت رواية..
وجدت صورة المؤلف
معلقة على جدار بيت امرأة وحيدة.

-12-
غريبة/ أليفة،
كما البيوت..
هذه الروايات.

-13-
الكلام الذي يعذبني
:
رواية ٌ

-14-
فيما نقوله..
الكثير من الروايات

-15-
بيتٌ معتمٌ في الرواية
على مكتبي
أوقدتُ مصباحا.

-16-
ادخلني إلى الحكاية : وغادرها.

-17-
لا قيد حول عنق الزهرة
وعد الله النجار : ضمير الماء

-18-
أراني حبة بن
كلما تأملتُ فناجين كائناتي!!
-19-
حين انطفأت الكهرباء
كنت مع الشيخ والبحر.

-20-
:
أهكذا بيتك؟
كأنه هو، ولكن شوارع الرواية غريبة..
-21-
ربما ارتوى الراوي
من هذه الرواية
لماذا نشعرُ بالعطش؟

عرض مقالات: