تؤكد قوى التغيير الديمقراطية، دعمها المتواصل للاحتجاج السلمي المعبر عن ارادة وتطلعات شعبنا التي تهدف الى الخلاص من منظومة المحاصصة والفساد والفشل.
إننا على ثقة كبيرة بأن قوى التغيير، باختلاف مشاربها، قادرة على تحقيق أهدافها الوطنية النبيلة، إن تضافرت الجهود وتوحدت الحناجر.
وفي هذا الصدد، ندعو جميع القوى المدنية والديمقراطية والناشئة، والحركات الاحتجاجية إلى توحيد اهدافها وتنسيق الحراك الشعبي السلمي ليكون معبراً عن إرادة ابناء شعبنا في بناء الوطن المستقل والمزدهر.
بغداد
2 ايلول 2022