منذ لحظة سماعنا الخبر المؤلم باختطاف د. ميثم الحلو في الساعة السابعة والربع من مساء يوم ٧/١٠/٢٠١٩ بعد خروجه من عيادته في منطقة الشرطة الرابعة ، من قبل مجموعة مسلحين غير معروفين الهوية ويركبون سيارة دفع رباعي مظللة النوافذ، منذ تلك اللحظة ونحن نطالب رئيس الوزراء بتحمل مسؤوليته، بالكشف عن مصير الحلو، دون جدوى.

نناشد كل صاحب ضمير انساني بالانضمام الى الحملة التي تتركز على إطلاق سراح الدكتور ميثم الحلو وضمان عودته سالما حرا الى عائلته، التي تعيش القلق على مصيره.