كنت ُ..
أجالسني
وتُصغي إلينا
كائناتُ الحديقة
ويلاطفُنا صمتٌ شفيفٌ
ثم حَضَر ال......
فصرنا خمسة َ وأربعة َ أسماءٍ
نبحثُ عن الوامضِ
في ذلك الفراغِ الشاسعِ
وليومنُا هذا
لا أدري
مَن مِنّا
كان بخفة ِ فراشة ٍ
كنت ُ..
أجالسني
وتُصغي إلينا
كائناتُ الحديقة
ويلاطفُنا صمتٌ شفيفٌ
ثم حَضَر ال......
فصرنا خمسة َ وأربعة َ أسماءٍ
نبحثُ عن الوامضِ
في ذلك الفراغِ الشاسعِ
وليومنُا هذا
لا أدري
مَن مِنّا
كان بخفة ِ فراشة ٍ