ها أنا ...

أتنقل ُ

مِن الخلق ِ

إلى الحق ِ

أنني مفتقرٌ

إليك َ.

ألح ُ عليك َ

بلسان ِ الاضطرار

وقد نفذت ُ مِن حقائق الذوق ِ

إلى دقائق الاين

حُلمي

 أن لا أتحرر

مِن حيرتي .

عرض مقالات: