ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبأ وفاة الرفيق الدكتور محمود الحكيم. هذا الانسان الودود الذي أحبه العراقيون والألمان على حد سواء، فقد خدم الناس وحرص على صحتهم في مدينته (راتنو).
كان لا يغيب عن باله وطنه الأول، العراق، فكان نشيطا متضامنا مع قضايا شعبه، ومشاركا فعالا في فعاليات نادي الرافدين العراقي في برلين.
كان الراحل الحكيم مثالا للأب الحنون والمربي الفاضل لأسرته. نحن، منظمة الحزب الشيوعي العراقي في المالنيا الاتحادية، نشارك افراد عائلته الكريمة الحزن والألم هذا الفقدان، متمنين لهم الصبر الجميل ...
للفقيد الذكر الطيب والمجد الدائم ولروحه الطاهرة الطمأنينة والسلام.
منظمة الحزب الشيوعي العراقي
في المانيا الاتحادية
١٤-٧-٢٠٢٥