بأسم الشيوعيين العراقيين واصدقائهم في الجمهورية التشيكية، يشرفنا ويسعدنا أن نتقدم لك وللعائلة الكريمة بأحر التهاني والتبريكات بمناسبة عيد ميلادك التسعين  متمنين لك السلامة والصحة وراحة البال، ولا يسعنا هنا الا أن  نقول لك ايها العزيز بأنك فخر لنا بمسيرتك الأنسانية والأدبية التي وضعتك بين المتميزين والقريبين على القلب، وسنجد الوقت المناسب بعد الخروج من محنة جائحة الكورونه الحالية ، لنلتقي ونحتفل سويةً بهذه المناسبة السعيدة ...

. تقبل منا – مجددا- أطيب التحيات، والتمنيات القلبية، المخلصة ...

براغ في 2020.5.9